عاشت هالة فؤاد حياة قصيرة يختلط فيها النجاح بالألم والحب بالخذلان، لترحل في ريعان شبابها تاركةً خلفها شخصياتها السينمائية وذكرياتها المؤلمة، ومعاناة مع المرض والفقد.