وأكمل محامي الطفل عبد المعز ضحية والده لسوهاج، أنه بمجرد وصولهما إلى المنزل سأله المتهم ابنه هل تحبني، فأجابه الطف بنعم ولكنه، فطلب منه أن يلعب