رغم احتفال الملايين بذكرى ميلاده، ظل عبد الحليم حافظ يرفض الاحتفال بهذا اليوم لأنه ارتبط في قلبه بوفاة والدته بعد ولادته، وهو ما جعله يحمل ذنبًا وألمًا لم ينسه طوال حياته