أظهرت دراسة أوروبية حديثة أن تعلم أكثر من لغة لا يقتصر على إثراء المهارات الثقافية والاجتماعية، بل يمتد ليصبح حماية قوية للدماغ والجسم ضد آثار الشيخوخة المتسارعة