اعتزال سمية الألفي الفن بعد ثلاثين عامًا عن قناعة ورضا كامل، معتبرة التمثيل تجربة أحبتها وعاشتها دون هوس بالنجومية، فاختارت أن تودع الأضواء بهدوء كنقطة تحول إنسانية لا انسحابًا قسريًا