طلاق عمرو أديب ولميس الحديدي جاء بهدوء واحترام متبادل، ليقدما نموذجًا نادرًا لـ«طلاق الفرسان» القائم على الرقي والحفاظ على العِشرة والخصوصية بعيدًا عن أي صخب أو تجريح