نامت في حضن جارها بجوار زوجها.. خيانة تنتهي بالموت في منشأة القناطر
في ساعةٍ متأخرة من ليلٍ هادئ بمنشأة القناطر، استيقظ أحمد على فراغٍ غريب بجانبه في الفراش. مدّ يده يبحث عن زوجته منة ، فلم يجد سوى برد الغطاء. نهض بخطواتٍ حذرة، يحاول تفسير غيابها المفاجئ، حتى سمع صوتًا خافتًا يأتي من غرفة مجاورة… همسات، ثم أنين.