نورهان، امرأة تبلغ من العمر 45 عامًا، وقفت أمام محكمة الأسرة لتروي تفاصيل حياتها المأساوية التي استمرت 25 عامًا مع زوج مدمن على المخدرات، لتنتهي رحلتها معه
في شقة صغيرة بوسط المدينة، حيث تتداخل أصوات الشارع مع صمت الجدران، عاشت سعيدة، امرأة في الثامنة والثلاثين من عمرها، حكاية لم تكن تتخيل أنها ستكتبها يوماً
وقفت زينب، البالغة من العمر 36 عامًا، أمام محكمة الأسرة لتسرد تفاصيل مأساتها التي قلبت حياتها رأسًا على عقب. بعد عشرين عامًا من الزواج، وجدت نفسها بلا مأوى
تقف ياسمين، البالغة من العمر 42 عامًا، أمام محكمة الأسرة لتروي قصتها المؤلمة بعد زواج دام 18 عامًا أثمر عن ولدين. تعمل ياسمين مساعدة طبيب، بينما زوجها
في قاعة محكمة الأسرة، حيث تتلاقى أصوات المعاناة مع صمت القوانين، وقفت أم سمر، امرأة في السادسة والثلاثين من عمرها، تشبه في قوتها المصارعات الأسطوريات
في قضية تدمي القلب وتكشف عن معاناة إنسانية عميقة، قدمت س.أ، سيدة تبلغ من العمر 48 عامًا، إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى نفقة ضد زوجها، رجل الأعمال العراقي
وقف مصطفى، البالغ من العمر 29 عامًا، في قاعة محكمة الأسرة، يحكي قصته المؤلمة مع زوجته التي قررت ترك المنزل ورفع دعوى نفقة ضده بعد خلاف بسيط حول مصاريف
في قاعة محكمة الأسرة، جلست بسمة، البالغة من العمر 35 عامًا، تحكي قصتها المؤلمة مع زوجها الذي وصفته بأنه هزاره بايخ و بيعاملني زي البوابين . بسمة
في قاعة محكمة الأسرة، جلست دعاء، سيدة في الثلاثينات من عمرها، تحمل في يدها أوراقًا وتنظر إلى محاميها الذي يساعدها في رفع دعوى نفقة ضد زوجها، كانت تتحدث في الهاتف
في قاعة محكمة الأسرة، جلست سيدة في السبعينات من عمرها، تحمل في يدها بكرة مناديل وبصحبتها ابنتها. كانت تنظر من وقت لآخر إلى هاتفها، تتأمل صورًا قديمة تجمعها
من أمام محكمة الأسرة في زنانيري، جلس حسين، رجل في أواخر الأربعينات من عمره، على مقعد حديدي، يتحدث بصوت منكسر أقرب إلى البكاء، وملامحه تعكس سنوات
في قاعة محكمة الأسرة، وقف محمود، البالغ من العمر 34 عامًا، يحكي قصته بصوت مرتجف لكنه حازم.. تزوج منذ عام واحد، لكن زواجه تحول إلى كابوس بسبب خلافات
في أروقة محكمة الأسرة، يقف ياسر، 27 عامًا، شابٌ لم يمضِ على زواجه سوى سبعة أشهر، لكنه وجد نفسه طرفًا في معركة قضائية كلفته كل ما يملك. يحكي ياسر قصته
جلست شيماء صاحبة الـ 31 عامًا، وسط سيدات محكمة الأسرة، تحمل طفلها ياسين، الذي لم يتجاوز السادسة لكنه يعاني من مشكلات في النطق، وعيناها مليئتان بالدموع
في محكمة الأسرة الكيت كات، وفي مشهد غارق بالدموع والألم، ظهرت سيدة ثلاثينية تُدعى هدير لتروي قصة معاناتها الطويلة مع زوجها، الذي استمر في إذلالها وتدمير
سيدة أربعينية تدخل محكمة الأسرة في الكيت كات، عيناها محمرتان من كثرة البكاء، لكنها تجلس في صمت ثقيل يلفه الألم. وسط زحام السيدات المنتظرات لجلساتهن
على درجات محكمة الأسرة، جلس مصطفى شارد الذهن، يُقلِّب أوراق الدعوى بين يديه، وكأنها تحمل كلمات غريبة لا تخصه، شاب في التاسعة والعشرين من عمره، لم يكن يتخيل
في إحدى زوايا محكمة الأسرة، وقفت جيهان. امرأة خمسينية تحمل على كتفيها سنوات من التضحيات والخذلان، كانت عيناها ترويان قصصًا لم تُكتب بعد، ووجهها يحمل
في أروقة محكمة الأسرة، كانت مي، امرأة تبلغ من العمر 32 عامًا، تنتظر دورها بقلق شديد، عيناها تحملان مزيجًا من الحزن والخوف، بينما تتشبث بحقيبة أوراقها
وسط قاعة الانتظار في محكمة الأسرة، جلست فاطمة تحمل ملفها بين يديها، بينما عيناها ترسمان ملامح حكاية تفيض بالألم. لم تكن تتوقع أن تجد نفسها هنا، تطالب بحقوق
في واقعة تراجيدية أشبه بما نشاهده في أفلام السينما، كشفت مذيعة مصرية رفضت ذكر اسمها عن قصة زواجها التي تحولت إلى كابوس حقيقي، حيث اكتشفت أن زواجها
وسط أجواء من الحزن والغضب، وقفت دعاء، وهي سيدة تبلغ من العمر 35 عامًا، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، تسرد قصتها التي حملت تفاصيل صادمة عن معاناتها
في واقعة غريبة شهدتها محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، كشفت فتاة تُدعى م. ز. ، تبلغ من العمر 24 عامًا، تفاصيل دعوى رد شبكة رفعها خطيبها السابق ضدها، بعد فسخ
كشفت ياسمين، البالغة من العمر 35 عامًا، تفاصيل معاناتها مع زوجها، الذي تزوجته منذ 8 سنوات بعد قصة حب استمرت 3 سنوات، وقالت إن زوجها يعمل مهندسًا ويعيشان
روت مي، البالغة من العمر 33 عامًا، تفاصيل قصتها التي انتهت بالطلاق بعد 13 سنة من الزواج، قائلة إن زوجها يعمل مهندسًا ويعيشان في حي مصر الجديدة ولديهما
في مشهد مليء بالحزن والمرارة، وقفت والدة الشابة ميادة صاحبة 25 عامًا تروي تفاصيل وفاة ابنتها المأساوية أثناء ولادتها في مستشفى المطرية، مؤكدة أن زوجها هو المسؤول
في واقعة أثارت الانتباه بمحكمة الأسرة في التجمع الخامس، روت فاطمة، البالغة من العمر 36 عامًا، تفاصيل معاناتها خلال زواج استمر 11 عامًا وأثمر عن طفلتين
في مشهد مؤلم أمام محكمة الأسرة، روت سماح، البالغة من العمر 39 عامًا، معاناتها مع زوجها، الذي تصفه بأنه السبب الرئيسي وراء إصابتها بالعصب السابع والتلعثم في الكلام
وقفت هند ، البالغة من العمر 56 عامًا، أمام محكمة الأسرة تسرد قصتها التي تعكس معاناة العنف النفسي في الأسرة، مشيرة إلى أن زوجها، البالغ من العمر 62 عامًا، يعاني من اضطراب نفسي
في قاعة محكمة الأسرة المزدحمة، وقفت أم دنيا أمام القاضي بعيون تحمل خليطًا من الغضب والحزن. بصوت متهدج ودموعها تنساب على وجنتيها، بدأت تسرد حكاية ابنتها