وقفت تسنيم، صاحبة الثلاثين عامًا، أمام محكمة الأسرة تروي تفاصيل معاناتها مع زوجها الذي تصفه بأنه نرجسي وسيكوباتي ، مؤكدة أنه السبب في إدخالها دوامة المحاكم
جلست زينب، الستينية، أمام محكمة الأسرة تحكي قصتها بدموع الحسرة، بعد أن مرت بتجربتين زواج، كل واحدة كانت أشد قسوة من الأخرى.
في عام 2015، بدأ حلم ريحانة بحياة زوجية سعيدة كأي فتاة تحلم بمستقبل مشرق مليء بالحب والاستقرار. تزوجت من شخص اعتقدت أنه شريك حياتها المثالي
في مشهد مؤلم ومليء بالتفاصيل الصادمة، وقفت ياسمين صاحبة الـ 25 عامًا أمام محكمة الأسرة لتحكي قصة زواج انتهت قبل أن تبدأ، بعدما اكتشفت أن زوجها كان يخطط
وسط قصص مأساوية تتكرر حول العائلات بعد فقدان أحد أفرادها، ظهرت حكاية أم عرابي، السيدة ذات الـ43 عامًا، التي أثبتت أن العمة يمكن أن تكون الحصن والسند الحقيقي
وسط زحام قاعات محاكم الأسرة في مصر، التقت تحيا مصر بالسيدة س.ر ، فلسطينية الجنسية، والتي اختارت طريق القضاء لاستعادة حقوقها بعد أن تعرضت للإهانة
تجلس نرمين أمام محكمة الأسرة بالكيت كات، تحمل على وجهها ملامح الحزن والأسى التي اختزلت سنوات من المعاناة. تبلغ من العمر 39 عامًا، أم لثلاثة أطفال: بنتين وولد
تُعتبر قصة أم محمد نموذجًا صارخًا للمعاناة التي تعيشها بعض السيدات بسبب الإهمال واللامسؤولية من قبل الأزواج. تقف أم محمد، وهي في نهاية العشرينات، حاملة طفلتها
تحدثت عن معاناتها لـ تحيا مصر قائلة: تزوجت منذ 20 عامًا، ولدي ثلاثة أبناء وبنت. زوجي يعمل نقاشًا، لكنه مدمن على المخدرات. ما يكسبه ينفقه على نفسه، ولا يهتم
وقفت رحمة، البالغة من العمر 28 عامًا، أمام محكمة الأسرة وهي تستعيد ذكرياتها الحزينة عن زواج دام لسنوات طويلة، انتهى بالطلاق بسبب خلافات متكررة، كان السبب
في مشهد حزين أمام محكمة الأسرة، وقفت أم عمر، سيدة تبلغ من العمر 52 عامًا، تروي قصتها المؤلمة التي تحملتها طوال 20 عامًا من الزواج. بدأت حديثها بدموع تتخلل كلماتها
في محكمة الأسرة، سردت أم غزل (التي تبلغ من العمر 25 عامًا ولديها ثلاث بنات) قصتها مع زوجها وأسرته التي اعتبرت أن مشكلتها بدأت بسبب تدخلات حماتها
في محكمة الأسرة، سرد الزوج أحمد (35 عامًا) تفاصيل خلافه مع زوجته التي كانت تبلغ من العمر 28 عامًا، والذي أدى في النهاية إلى انفصالهم بعد عام واحد من الزواج.
في أجواء باردة تتخللها أصوات الباعة، جلست نيفين، وهي سيدة في أواخر الثلاثينيات من عمرها، بجانب والدتها على رصيف محكمة الأسرة. بنظرة حزينة ووجه يروي
نورهان، امرأة تبلغ من العمر 45 عامًا، وقفت أمام محكمة الأسرة لتروي تفاصيل حياتها المأساوية التي استمرت 25 عامًا مع زوج مدمن على المخدرات، لتنتهي رحلتها معه
في شقة صغيرة بوسط المدينة، حيث تتداخل أصوات الشارع مع صمت الجدران، عاشت سعيدة، امرأة في الثامنة والثلاثين من عمرها، حكاية لم تكن تتخيل أنها ستكتبها يوماً
وقفت زينب، البالغة من العمر 36 عامًا، أمام محكمة الأسرة لتسرد تفاصيل مأساتها التي قلبت حياتها رأسًا على عقب. بعد عشرين عامًا من الزواج، وجدت نفسها بلا مأوى
تقف ياسمين، البالغة من العمر 42 عامًا، أمام محكمة الأسرة لتروي قصتها المؤلمة بعد زواج دام 18 عامًا أثمر عن ولدين. تعمل ياسمين مساعدة طبيب، بينما زوجها
في قاعة محكمة الأسرة، حيث تتلاقى أصوات المعاناة مع صمت القوانين، وقفت أم سمر، امرأة في السادسة والثلاثين من عمرها، تشبه في قوتها المصارعات الأسطوريات
في قضية تدمي القلب وتكشف عن معاناة إنسانية عميقة، قدمت س.أ، سيدة تبلغ من العمر 48 عامًا، إلى محكمة الأسرة لرفع دعوى نفقة ضد زوجها، رجل الأعمال العراقي
وقف مصطفى، البالغ من العمر 29 عامًا، في قاعة محكمة الأسرة، يحكي قصته المؤلمة مع زوجته التي قررت ترك المنزل ورفع دعوى نفقة ضده بعد خلاف بسيط حول مصاريف
في قاعة محكمة الأسرة، جلست بسمة، البالغة من العمر 35 عامًا، تحكي قصتها المؤلمة مع زوجها الذي وصفته بأنه هزاره بايخ و بيعاملني زي البوابين . بسمة
في قاعة محكمة الأسرة، جلست دعاء، سيدة في الثلاثينات من عمرها، تحمل في يدها أوراقًا وتنظر إلى محاميها الذي يساعدها في رفع دعوى نفقة ضد زوجها، كانت تتحدث في الهاتف
في قاعة محكمة الأسرة، جلست سيدة في السبعينات من عمرها، تحمل في يدها بكرة مناديل وبصحبتها ابنتها. كانت تنظر من وقت لآخر إلى هاتفها، تتأمل صورًا قديمة تجمعها
من أمام محكمة الأسرة في زنانيري، جلس حسين، رجل في أواخر الأربعينات من عمره، على مقعد حديدي، يتحدث بصوت منكسر أقرب إلى البكاء، وملامحه تعكس سنوات
في قاعة محكمة الأسرة، وقف محمود، البالغ من العمر 34 عامًا، يحكي قصته بصوت مرتجف لكنه حازم.. تزوج منذ عام واحد، لكن زواجه تحول إلى كابوس بسبب خلافات
في أروقة محكمة الأسرة، يقف ياسر، 27 عامًا، شابٌ لم يمضِ على زواجه سوى سبعة أشهر، لكنه وجد نفسه طرفًا في معركة قضائية كلفته كل ما يملك. يحكي ياسر قصته
جلست شيماء صاحبة الـ 31 عامًا، وسط سيدات محكمة الأسرة، تحمل طفلها ياسين، الذي لم يتجاوز السادسة لكنه يعاني من مشكلات في النطق، وعيناها مليئتان بالدموع
في محكمة الأسرة الكيت كات، وفي مشهد غارق بالدموع والألم، ظهرت سيدة ثلاثينية تُدعى هدير لتروي قصة معاناتها الطويلة مع زوجها، الذي استمر في إذلالها وتدمير
سيدة أربعينية تدخل محكمة الأسرة في الكيت كات، عيناها محمرتان من كثرة البكاء، لكنها تجلس في صمت ثقيل يلفه الألم. وسط زحام السيدات المنتظرات لجلساتهن