على درجات محكمة الأسرة، جلس مصطفى شارد الذهن، يُقلِّب أوراق الدعوى بين يديه، وكأنها تحمل كلمات غريبة لا تخصه، شاب في التاسعة والعشرين من عمره، لم يكن يتخيل
في إحدى زوايا محكمة الأسرة، وقفت جيهان. امرأة خمسينية تحمل على كتفيها سنوات من التضحيات والخذلان، كانت عيناها ترويان قصصًا لم تُكتب بعد، ووجهها يحمل
في أروقة محكمة الأسرة، كانت مي، امرأة تبلغ من العمر 32 عامًا، تنتظر دورها بقلق شديد، عيناها تحملان مزيجًا من الحزن والخوف، بينما تتشبث بحقيبة أوراقها
وسط قاعة الانتظار في محكمة الأسرة، جلست فاطمة تحمل ملفها بين يديها، بينما عيناها ترسمان ملامح حكاية تفيض بالألم. لم تكن تتوقع أن تجد نفسها هنا، تطالب بحقوق
في واقعة تراجيدية أشبه بما نشاهده في أفلام السينما، كشفت مذيعة مصرية رفضت ذكر اسمها عن قصة زواجها التي تحولت إلى كابوس حقيقي، حيث اكتشفت أن زواجها
وسط أجواء من الحزن والغضب، وقفت دعاء، وهي سيدة تبلغ من العمر 35 عامًا، أمام محكمة الأسرة بمصر الجديدة، تسرد قصتها التي حملت تفاصيل صادمة عن معاناتها
في واقعة غريبة شهدتها محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، كشفت فتاة تُدعى م. ز. ، تبلغ من العمر 24 عامًا، تفاصيل دعوى رد شبكة رفعها خطيبها السابق ضدها، بعد فسخ
كشفت ياسمين، البالغة من العمر 35 عامًا، تفاصيل معاناتها مع زوجها، الذي تزوجته منذ 8 سنوات بعد قصة حب استمرت 3 سنوات، وقالت إن زوجها يعمل مهندسًا ويعيشان
روت مي، البالغة من العمر 33 عامًا، تفاصيل قصتها التي انتهت بالطلاق بعد 13 سنة من الزواج، قائلة إن زوجها يعمل مهندسًا ويعيشان في حي مصر الجديدة ولديهما
في مشهد مليء بالحزن والمرارة، وقفت والدة الشابة ميادة صاحبة 25 عامًا تروي تفاصيل وفاة ابنتها المأساوية أثناء ولادتها في مستشفى المطرية، مؤكدة أن زوجها هو المسؤول
في واقعة أثارت الانتباه بمحكمة الأسرة في التجمع الخامس، روت فاطمة، البالغة من العمر 36 عامًا، تفاصيل معاناتها خلال زواج استمر 11 عامًا وأثمر عن طفلتين
في مشهد مؤلم أمام محكمة الأسرة، روت سماح، البالغة من العمر 39 عامًا، معاناتها مع زوجها، الذي تصفه بأنه السبب الرئيسي وراء إصابتها بالعصب السابع والتلعثم في الكلام
وقفت هند ، البالغة من العمر 56 عامًا، أمام محكمة الأسرة تسرد قصتها التي تعكس معاناة العنف النفسي في الأسرة، مشيرة إلى أن زوجها، البالغ من العمر 62 عامًا، يعاني من اضطراب نفسي
في قاعة محكمة الأسرة المزدحمة، وقفت أم دنيا أمام القاضي بعيون تحمل خليطًا من الغضب والحزن. بصوت متهدج ودموعها تنساب على وجنتيها، بدأت تسرد حكاية ابنتها
سندس محمود، شابة مصرية تبلغ من العمر 25 عامًا، وجدت نفسها عالقة في قضية شائكة أمام محكمة الأسرة، تسرد مأساتها التي بدأت بعد زواج دام ثلاث سنوات رسميًا
في أروقة محكمة الأسرة المزدحمة بزنانيري، وقفت حسناء، شابة تبلغ من العمر 29 عامًا، تحمل في عينيها مزيجًا من الحزن والخذلان، تسرد قصتها المليئة بالتفاصيل
داخل محكمة الأسرة بزنانيري، وقفت ميرهان، ذات الـ32 عامًا، تروي مأساتها مع زوجها الثري والمسؤول البارز، الذي شاركته عشرة دامت لعشر سنوات وأسفرت
في أروقة محكمة الأسرة في القاهرة، قصة ميراي الأسترالية تستحوذ على اهتمام الجميع، أتت إلى مصر منذ سنوات بحثًا عن الحب والاستقرار، لكن رحلتها أخذت منحىً
روت أم صالح، البالغة من العمر 43 عامًا، تفاصيل مؤلمة من حياتها الزوجية أمام محكمة الأسرة، حيث تقدمت بدعوى خلع لإنهاء زواج استمر 23 عامًا من رجل وصفته بأنه شكاك
في أروقة محكمة الأسرة، تقف نهى ذات الـ22 عامًا لتروي قصتها التي بدأت بحب عظيم لكنها انتهت بوجع أكبر. بصوت مليء بالشجن، وبدأت نهى حديثها لـ تحيا مصر
في محكمة الأسرة بالقاهرة، وقفت بسنت، سيدة في أوائل الثلاثينات، تحكي قصتها بحزن وألم عن زواجها الذي انتهى بمفاجأة صادمة. بدأت حديثها قائلة: أنا متجوزة من
نورهان، البالغة من العمر 29 عامًا، سردت قصة مؤلمة عن حياتها مع زوجها الذي رفض الاعتراف بابنها المصاب بمتلازمة داون، بل وتعرض له بالإهمال والعنف
في محكمة الأسرة، كان طارق جالس في المكان المخصص له، نظره ضايع وحزين عينيه مليانة ألم، وبعد ما نطق القاضي اسمه، بدأ يحكي قصته مع زوجته السابقة.
قمر، السيدة التي تعرضت لعنف مستمر من زوجها، سردت تفاصيل حياتها الصعبة خلال فترة زواجها، وتزوجت في سن صغيرة، حيث كانت في الـ18 من عمرها،
في تفاصيل مؤلمة شاركت نونه قصتها في محكمة الأسرة عن معاناتها خلال زواج استمر ثماني سنوات، والذي انتهى قبل 22 عامًا بعد سلسلة من المشاكل الكبيرة مع زوجها
أمنية، التي تبلغ من العمر 34 عامًا، كانت تعيش حياة تبدو مثالية؛ متزوجة منذ 11 عامًا ولديها ثلاثة أطفال، بدأت قصتها بحب قوي استمر أربع سنوات، تزوجت في التاسعة
في عمر الـ20، وجدت آية نصر نفسها أمام تجربة زواج غير مكتملة تركتها في حالة من الحيرة والضياع، رغم أن عقد قرانها قد كُتب قبل عام. زوجها، الذي يبلغ من العمر 23 عامًا
رامي، راجل بسيط في ظروف معقدة حياته كانت ماشية على قدها لحد ما دخلت في صراع طويل مع مراته من أول ما جوازه اتأجلت فرحته، وهو شايل هم كل حاجة، و شقته الصغيرة
في محكمة الأسرة، وقف السيد عبده، الذي يبلغ من العمر 60 عامًا، ليحكي قصته المليئة بالتضحيات والخيانة من أسرته التي عاش طوال عمره يوفر لهم حياة كريمة على
في جلسة مؤثرة أمام محكمة الأسرة، وقفت السيدة ابتسام صاحبة الـ 42 عامًا لتحكي قصتها المروعة عن زوجها الكيميائي البالغ من العمر 49 عامًا، والذي حول حياتها وحياة