عاجل
الأحد 05 مايو 2024 الموافق 26 شوال 1445
رئيس التحرير
عمرو الديب

مرتضى منصور يكشف حقيقة الشائعات المنتشرة في الفترة الأخيرة

تحيا مصر

نشر مرتضى منصور بيانًا رسميًا عبر صفحته الخاصة بموقع التواصل الاجتماعي “ فيس بوك”، وضح من خلاله حقيقة الشائعات الاي انتشرت وزعمها الإعلام خلال الفترة الأخيرة. 

بيان مرتضى منصور 

وجاء بيان مرتضى منصور على النحو التالي: 

نشر أحد الأشخاص المحسوب على الإعلام ظلما على صفحته الشخصية كلام فارغ كاذب لا أساس له من الصحة حيث ادعى أن نادي الزمالك رغم إعلانه رفض بيع الكابتن أحمد سيد زيزو إلا أن النادي رغم ذلك يجهز عقود بيع اللاعب لسداد مديونياته.

وللأسف مضطرين للرد علي هذه الإشاعات الكاذبة التي أصبحت شبه يومية ولا تنتهي :-

أولا :- نادي الزمالك ليس مديونا لأحد لأن رصيده في البنوك ما يقرب من 100 مليون جنية وللأسف محجوز عليهم من أحد الأشخاص الذي لا هدف له إلا تدمير نادي الزمالك بعد أن رحل عنه ونجح في تدميره لمدة 10 سنوات .


ثانيا :- لنادي الزمالك طرف الشركة الراعية حوالي 120 مليون جنية.


ثالثا :- كان المستشار مرتضي منصور اتفق مع أحد رجال الأعمال على تخصيص بعض المحلات لشركتة مقابل 37 مليون جنيه والرجل أصدر الشيك لكن النادي عاجز عن صرفه بسبب الحجز على أرصدته.


رابعا :- ترسل الإتحاد الافريقي والإتحاد الدولي لنادي الزمالك مبلغ  900 ألف دولار ما يعادل 30 مليون جنيه مصري والنادي عاجز عن صرفهم بسبب هذا الشخص وحجوزاته.


خامسا :- يستحق لنادي الزمالك حوالي 90 مليون جنيه مستحقات علي بعض الأعضاء سواء الإشتراك السنوي أو مديونيات متأخرة.


سادسا :- يستحق لنادي الزمالك حوالي 100 مليون جنيه غرامة عقوبة اللاعب الهـارب محمود عبد المنعم كهربا وآخر موعد لدفعهم ٦ اكتوبر القادم .
نادي الزمالك نادي غني بتاريخه وبطولاته وجماهيره الوفية وأعضاء جمعيته العمومية المحترمين .
وتابع: “ لكن الكل يتفرج على شخص واحد يبذل كل جهده لتدمير هذه المؤسسة الرياضية العظيمة ويكتفي بمصمصة الشفاة والبعض الآخر بدلا من أن يصب غضبه على هذا الشخص يوجه سهام شتائمه المدفوعة الأجر إلى كل المسؤلين في النادي وعلي رأسهم رئيس النادي الذي رحل وضحى بالكرسي الطامع فيه المشتاقون لعل وعسي أن يرفع هذا الشخص يده عن الزمالك وأرصدته في البنوك وليتمكن من صرف أمواله لدى الآخرين”.


وواصل: “ ولكن لا حياة لمن تنادي بل ادعى في بيان بالكذب أنه رفع الحجز منذ أول مايو وتبين بالمستندات أنه يكذب والحجز مازال قائما ”.


واستكمل: " عودة لمن تخيل أنه إعلامي بالفعل وادعى على صفحته أن النادي وافق علي بيع زيزو، اتقي الله وكفى تخريب واسأله في وجود أحمد موسي ولي نعمتك في صدي البلد هل تجروء أن تنشر مثل هذه الأكاذيب عن النادي الأهلي ولاعبيه.
وأتم: “ والسؤال الثاني للأستاذ كرم جبر متى تتحرك لوقف هذه المهازل”

 

تابع موقع تحيا مصر علي