فتح التسجيل لدفعة جديدة من خريجي الشهادة الإعدادية في مدارس الكهرباء.. تفاصيل

أعلنت الشركة القابضة لكهرباء مصر عن فتح باب التقديم للدفعة الجديدة من الطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2023-2024، للالتحاق بالفصول المشتركة التي تنظمها الشركة القابضة بالتعاون مع شركاتها التابعة، الشركة المصرية لنقل الكهرباء، ووزارة التربية والتعليم والتعليم الفني للعام الدراسي 2024-2025.

6 خطوات.. أحمي أجهزتك من أضرار عودة الكهرباء فجأة

وزير الشباب والرياضة يلتقي أسرة لاعب نادي الكهرباء للتجديف الراحل محمد عمرو

فتح باب التقديم للدفعة الجديدة من الطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية

تم تحديد مراكز التدريب المعتمدة لالتحاق الطلاب بكل من:
- مركز تدريب المحطات بشمال القاهرة التابع لشركة القاهرة لإنتاج الكهرباء، والذي يقع في مدرسة جلال فهمي الثانوية المتقدمة.
- مركز تدريب الشبكات بجنوب القاهرة التابع للشركة المصرية لنقل الكهرباء، والذي يقع في مدرسة عين حلوان الثانوية الصناعية.
- مركز تدريب شركة شمال القاهرة لتوزيع الكهرباء، في مدرسة بنبا قادن الثانوية الصناعية، إلى جانب معهد تدريب المقطم التابع لشركة جنوب القاهرة لتوزيع الكهرباء، الذي يقع في مدرسة الجيزة الثانوية الصناعية 175.

شروط التقديم لمدارس الكهرباء  

1. يجب أن يكون الطالب قد حصل على الشهادة الإعدادية العامة أو الأزهرية (إنجليزي) من محافظات القاهرة الكبرى (القاهرة، الجيزة، القليوبية) للعام الدراسي 2023-2024، ويجب أن يكون من الذكور فقط.
2. يجب ألا يتجاوز عمر الطالب 18 سنة في الأول من أكتوبر 2024.
3. يمكن التقديم إلكترونياً عبر موقع الشركة القابضة لكهرباء مصر (www.eehc.gov.eg) خلال الفترة من 11 أغسطس 2024 إلى 15 أغسطس 2024، مع ضرورة إرفاق المستندات المطلوبة بصيغة PDF.

المستندات المطلوبة لمدارس الكهرباء  

- صورة من شهادة الإعدادية.
- صورة من شهادة الميلاد.
- صورة من بطاقة ولي الأمر.
- الحد الأدنى للقبول سيعتمد على المجموع الذي يحدده قطاع التعليم الفني بكل محافظة.

تلعب مدارس الكهرباء دوراً حيوياً في تطوير القطاع الكهربائي من خلال تأهيل وتدريب الشباب على أحدث المهارات والتقنيات. 

وتعد هذه المدارس منصة تعليمية متخصصة تهدف إلى تزويد الطلاب بالمعرفة الفنية والعملية اللازمة للعمل في مجالات إنتاج ونقل وتوزيع الكهرباء. 

من خلال برامج تعليمية متقدمة، تساهم المدارس في سد الفجوة بين احتياجات السوق ومتطلبات القطاع، مما يعزز القدرة التنافسية للعمالة المحلية، كما تتيح هذه المؤسسات للطلاب فرصاً مهنية واعدة، مما يسهم في تحسين جودة الخدمة الكهربائية ويعزز الأمان الوظيفي في القطاع. 

وبفضل التعليم والتدريب المكثف، تسهم مدارس الكهرباء في تحقيق الاستدامة والنمو المستمر في البنية التحتية للطاقة.