من أمام محكمة الأسرة في زنانيري، جلس حسين، رجل في أواخر الأربعينات من عمره، على مقعد حديدي، يتحدث بصوت منكسر أقرب إلى البكاء، وملامحه تعكس سنوات
في محكمة الأسرة، وقف السيد عبده، الذي يبلغ من العمر 60 عامًا، ليحكي قصته المليئة بالتضحيات والخيانة من أسرته التي عاش طوال عمره يوفر لهم حياة كريمة على