في خضم الليل وسكونه إذا الأصوات لا تسمع منها إلا نبيح الكلاب وصوت حشرات الحقول، كانت أسرة إيهاب الشاب الأربعين تهنأ بالنوم في منزلهم الذي يأويهم من