تواجه حكومة بابيش اختبارًا مبكرًا لقدرتها على الموازنة بين الخطاب السيادي الذي أوصلها إلى السلطة ومتطلبات البقاء فاعلًا داخل المنظومة الأوروبية الموحدة.