عام 2025 شهد موجة من الصور والفيديوهات المزيفة بالذكاء الاصطناعي التي أضرت بسمعة نجوم الفن، مؤكدة الحاجة إلى ضوابط أخلاقية وتشريعات تحميهم من التلاعب الرقمي