له من اسمه نصيب.. توقعات متفاءلة بإعلان"محمد فارس" ترشحه لانتخابات2020

"رغم اتساع الدوائر، إلا أن لدي القدرة على الوصول إلى جميع الناخبين" بهذه النبرة الواثقة تحدث الكادر السياسي الشاب محمد مصطفى فارس، والذي أعلن ترشحه لانتخابات مجلس النواب 2020.

"لكل إمرئ من اسمه نصيب" هو التعليق الذي تكرر خلال ردود الأفعال على إعلان "فارس" ترشحه لخوض السباق الانتخابي، وحالة التفاؤل بين مؤيديه التي أحاطت بهذا الخبر، متوقعين أن يكثف جهوده ويضيف إلى رصيد نجاحاته.

خلال ترشحه عن الدائرة السادسة بمحافظة المنوفية، والتي تضم مركز ومدينة منوف وسرس الليان والسادات والقرى التابعة لهم.

وصرح محمد فارس بأن التنافس الانتخابي المقبل، ستكون الكلمة الأولى والأخيرة فيه للناخب، والذي سوف يحدد الأنسب له تحت قبة البرلمان ليكون ممثلا أمينا عنه، وقادرا على صياغة وبلورة مطالبه والدفاع عنها والضغط من أجل تحقيقها.

فارس -المدعوم من فئة شبابية عريضة-، يعتز بانتماءه لشريحة الشباب وقدرته على التواصل مع جميع الفئات السنية والعمرية، معولاً وعي أهالي الدائرة من جهة، وقدرته الكاملة على توظيف إمكاناته ومهاراته وإلمامه بحال محافظة المنوفية "منوف وسرس والسادات"، لتوصيل صوتها تحت قبة المجلس والحفاظ على مصلحة المواطن كأولوية أولى.

وحول قدرته على المنافسة والوصول إلى جميع الناخبين في الدائرة السادسة، أجاب فارس بالتأكيد القاطع، وأنه قادر تماما على التواصل مع جميع الناخبين وإقناعهم بجهوده ورصيد خبراته ومايحمله من طموح، متعهدا بأن يكثف جهده من أجل تحقيق آمال وأحلام أهالي الدائرة وإيجاد حلول للقضاء على آلامهم ومشاكلهم، وذلك من خلال التشريعات والقوانين التي يصدرها مجلس النواب بمجرد فوزه في الانتخابات.