العثور على جثة صبي في بحر الغرق بالفيوم

عثر أهالى عزبة الوابور الجديدة التابعة لقرية الغرق مركز اطسا  بمحافظة الفيوم على جثة صبي يدعي  "حسن عيد" يبلغ من العمر 12سنة طافية على سطح المياه ببحر القرية وتم انتشال الجثة.

علاقة جنسية وجريمة على السحور.. جثة شاب وأشلاء سيدة داخل شقة القاهرة

فى أول يوم رمضان.. العثور على جثة سيدة وعشيقها فى الحمام اختنقا أثناء ممارسة الرزيلة.. تفاصيل

تحيا مصر 

وتعود تفاصيل الواقعة إلى تلقي اللواء ثروت المحلاوي مدير أمن الفيوم إخطار من العميد محمد ثابت مأمور مركز شرطة اطسا بورود بلاغ من الأهالي قرية " الوابور الجديدة " بالعثور علي جثة الطفل "حسن عيد " البالغ من العمر 12سنه طافية على سطح المياة ببحر القرية. 

التحريات

وأكدت تحريات الرائد أحمد عبد الحكيم رئيس مباحث المركز بأن الطفل مختفي من يوم الخميس الماضي أول  تم  البحث عنه حتي جاء إشارة من الأهالي بالعثورعلي جثمان طافية علي سطح البحر بقرية بعد 4ايام من اختفاء 

ونقلت سيارة مرفق الإسعاف الجثمان إلى مشرحة مستشفي اطسا المركزيه تحت تصرف جهات التحقيق.

تحرير محضر 

وتحرر محضر بالواقعة واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة والعرض على جهات التحقيق لمباشرة التحقيق والتي اقرت بتسليم الجثمان إلى اسرتة لدفنه في مقابر الأسرة بمحافظة الفيوم.

مصرع شخص على يد أخر

وعلى جانب أخر كانت قد شهدت مدينة العاشر من رمضان التابعة لمحافظة الشرقية أولى أيام شهر رمضان المبارك واقعة مأساوية، حيث تجرد شاب من مشاعر الإنسانية وقام بانهاء حياة مسن يدعى  «جمال ورداني» 54 عاما يعمل غفير على إحدى عقارات العاشر، بسبب قيام المجنى عليه بتحرير محضر ضده نتيجة قيامه بسرقة الموتوسيكل الخاص بنجله.

وتقول زوجة المجني عليه "جمال" والدموع على خديها،  إن زوجها من محافظة المنيا وانتقل للعمل في مدينة العاشر من رمضان منذ 30 عاما، حيث يعمل غفير على إحدى العمارات وفراش بإحدى المدارس الخاصة، ويقدم الخير للجميع ولا يوجد بينه وبين أي شخص خلافات، ودائما يقدم يد العون والمساعدة لكل من يطرق بابه ويطلب المساعدة على الرغم من بساطة حالة.

وتابعت الزوجة المكلومة، أن المتهم طلب من زوجها منذ ما يقارب من سنة أن يبحث له عن عمل مناسب بمدينة العاشر من رمضان، ووافق وعرض عليه فتح عربية فول وساعده في إتاحة المكان المناسب أمام العقار الذي يعمل به، كما استقبله في منزله وكان يساعده في المصاريف نظراً لظروفه المعيشية الصعبة لأنه كان لا يعمل معظم الوقت ولا يبخل عليه بأي مساعدة.