ظنت منة رأفت 18 سنة، أنها ستعيش حياة سعيدة بعد زواجها وأنها تستجد معه الحب والعطف والحنان، دون أن تعلم أن حياتها ستتحول جحيم على يد من ظنته أنه ملاذ آمن لها.
حرمت الطالبة منة من فرحة الاحتفال بالنجاح في الثانوية العامة، نتيجة حادث أليم كاد يودي بحياتها وتسبب لها في إصابات بالغة ومنعها من دخول الامتحانات.