في قرية هادئة تُدعى 11 الحافير بمركز الحامول، لم يكن أحد يتوقع أن يتحول بيت الزوجية الجديد إلى مسرح لجريمة تُنهي حياة عروس لم يمضِ على زواجها سوى شهرين.