في واحدة من القضايا الإنسانية الصعبة، وقفت رابعة، البالغة من العمر 19 عامًا، أمام محكمة الأسرة، تروي معاناتها بعد أن طردها زوجها ومنعها من رعاية طفلتها
في قصّة جديدة من أروقة محكمة الأسرة، جاءت إيمان (46 عامًا) وهي تسرد معاناتها بعد 12 عامًا من الزواج، عندما قرر زوجها التخلي عن دوره كرجل مسؤول،
في قاعة محكمة الأسرة، جلست نريمان (50 عامًا) وهي تحكي قصتها التي تحولت إلى كابوس بعد زواجها من زوج فرنسي الجنسية، لكنها لم تتوقع أن الجنسية ستكون سببًا
داخل أروقة محكمة الأسرة، وقف رامي أحمد، 40 عامًا، يروي قصته التي امتزجت بين الألم والخذلان، بعد أن تركته زوجته وأخذت أبناءه الثلاثة، رافعة ضده قضايا خلع ونفقة
في مشهد قاسٍ، جلست ياسمين، السيدة الأربعينية، أمام محكمة الأسرة، تروي حكايتها التي تجسد معاناة العديد من النساء اللاتي يتحملن أعباء الأسرة وحدهن، في ظل تخلي الزوج
في قصة مليئة بالتضحيات والمعاناة، روت السيدة إيمان، البالغة من العمر 39 عامًا، تفاصيل زواجها الثاني الذي بدأ بالخداع وانتهى بالخذلان، لتجد نفسها بين خيارين أحلاهما
في واقعة غريبة أمام محكمة الأسرة، روت السيدة دعاء، البالغة من العمر 45 عامًا، تفاصيل معاناتها مع زوجها الذي لم يكتفِ بالزواج عليها مرة واحدة، بل تزوج ثلاث مرات
في قصة تجسد قسوة الخذلان والهروب من المسؤولية بعد سنوات من المعاناة، وقفت السيدة سارة، البالغة من العمر 32 عامًا، أمام محكمة الأسرة، تسرد مأساتها التي بدأت بحب
وقفت ليلى، 53 عامًا، أمام محكمة الأسرة تروي قصتها المؤلمة بعد أكثر من ثلاثة عقود من الزواج، انتهت بصدمة الطلاق الغيابي، وانقطاع صلة الزوج بأبنائه الأربعة
في قصة مثيرة أمام محكمة الأسرة، تقدمت سيدة تُدعى يمنى ، تبلغ من العمر 30 عامًا، بدعوى خلع ضد زوجها، بعد عشر سنوات من الزواج، مؤكدة أنه لم يكن ينفق
في واقعة غريبة أمام محكمة الأسرة، أقامت سيدة تُدعى أسماء ، تبلغ من العمر 74 عامًا، دعوى نفقة ضد زوجها البالغ من العمر 80 عامًا، تتهمه فيها بالامتناع عن الإنفاق على أسرته
بعيون يملؤها الحزن ووجه يحمل آثار معاناة استمرت لسنوات، وقفت دينا، 28 عامًا، أمام محكمة الأسرة، تحكي تفاصيل مأساتها مع زوج لم يكن يومًا سندًا لها، بل تحول إلى مصدر
وسط دموع الحزن والانكسار، وقفت نرفانا، البالغة من العمر 21 عامًا، أمام محكمة الأسرة تسرد تفاصيل معاناتها التي بدأت بزواج دام ثلاث سنوات، وانتهى بخلافات أسرية قاسية
لم تكن تعلم تغريد ، الفتاة العشرينية، أن حياتها الزوجية التي حلمت بها ستتحول إلى كابوس مرعب خلال أيام معدودة. كانت تعتقد أن زواجها سيكون بداية جديدة
لم تكن تعلم تغريد أن زواجها الذي استمر لسبع سنوات كان مبنيًا على وهم وخداع، وأن الرجل الذي منحته قلبها وأنجبت منه ثلاثة أطفال لم يكن سوى شخص يعيش بهوية مزورة
في قاعة الانتظار أمام محكمة الأسرة، جلست هبة تحتضن طفلتيها بقوة، وكأنها تخشى أن تُنتزعا منها كما انتُزع منها كل شيء آخر، وكانت عيناها تحملان خليطًا من
في قصة تجسد الخداع والخذلان بعد سنوات من التضحية، وقفت السيدة ولاء، البالغة من العمر 35 عامًا، أمام محكمة الأسرة، تحكي تفاصيل معاناتها مع زوجها الذي أحبته بصدق
في مشهد يحمل معاناة آلاف السيدات اللاتي يعشن في ظروف قاسية بسبب إدمان أزواجهن وعدم تحمّلهم لمسؤولية الأسرة، وقفت السيدة أم يوسف أمام محكمة الأسرة تروي
لم تكن تتخيل السيدة أم القذافي أن حياتها ستنقلب رأسًا على عقب بعد وفاة زوجها، الذي تزوجته رغم فارق السن الكبير، نزولًا عند رغبة أهلها، ليكون ملاذها وسندها كما اعتقد
وقفت ديما أمام محكمة الأسرة تروي مأساتها، مؤكدة أنها تحملت لسنوات طويلة مسؤولية المنزل والأبناء بمفردها، رغم أن زوجها يعمل
من أمام محكمة الأسرة، جلست رحاب، سيدة في منتصف الثلاثينات، تحكي قصتها مع زوجها الذي قرر حرمان بناتهما من استكمال تعليمهن
لم أكن أعلم أن حياتي ستنقلب رأسًا على عقب بعد عشر سنوات من الزواج، لم أتخيل أن الرجل الذي ظننته سندي سيكون هو من يهدد حياتي وحياة ابني.. لم أتوقع يومًا أن أُحارب وحدي من أجل حق صغيري في الحياة.
داخل قاعات محكمة الأسرة، كانت لبنى تجلس شاردة الذهن، ملامحها تعكس الألم الذي عاشته خلال السنوات الماضية، بعد أن تحولت حياتها من الاستقرار إلى انهيار تام بسبب زواج لم يدم سوى يوم واحد، لكنه ترك
داخل أروقة محكمة الأسرة، حيث تتعدد الحكايات وتتنوع المآسي، جلست بسمة، وهي سيدة في الثلاثين من عمرها، ترتدي عباءة سوداء تخفي تحتها ملامح أخرى من شخصيتها
وسط أروقة محكمة الأسرة، جلست نادين، فتاة في الثامنة والعشرين من عمرها، شاردة الذهن، تسترجع تفاصيل عام واحد فقط من الزواج، لكنه كان كفيلاً بدفعها لاتخاذ
في محكمة الأسرة، جلست أم لؤي، السيدة التي بلغ عمرها 45 عامًا، منتظرة دورها في القاعة، بينما كانت ذكرياتها تراودها في ذهنها. بعد مرور 25 عامًا من الزواج
قصة مأساة جديدة تكشفها أم شهد ، البالغة من العمر 35 عامًا، من أمام محكمة الأسرة، و تبدأ القصة عندما كان زوجها، الذي كان قد تورط في الإدمان بسبب صحبته مع زملائه
إيمان، البالغة من العمر 27 عامًا، تقف أمام محكمة الأسرة لتروي معاناتها بعدما تم طلاقها من زوجها بطريقة مفاجئة وقاسية، تاركًا إياها مع أطفالها الثلاثة دون أي دعم أو مساعدة
داخل أروقة محكمة الأسرة، جلست سميرة، ذات الثلاثين عامًا، تسترجع تفاصيل زواجها الذي وصفته بأنه على الورق فقط مع إيقاف التنفيذ ، مؤكدة أن نظرة المجتمع المصري
وقفت ندى مصطفى، البالغة من العمر 23 عامًا، أمام محكمة الأسرة، تروي تفاصيل مأساتها التي دفعتها إلى رفع دعوى خلع، بعدما أصبحت بلا مأوى هي وابنتها